إحدى المنصات التي تمنح الكاتب الفرصة في الحصول على باك لينك قوي عند السماح له بكتابة محتوى مناسب على الموقع، بحيث يتضمن المقالات القصيرة والطويلة على اختلاف المجال الذي يفضل الكتابة فيه، بشرط أن يلتزم بالقواعد والقوانين التي يضعها الموقع للكتابة أو ما يعرف بسياسة الموقع.
من خلال هذه الأداة سوف تستطيع تتبع الباك لينك المستخدم بطريقة عميقة للغاية تمكنك من فهرسة جميع الروابط التي تتضمن تلك التي يستخدمها منافسوك في نفس المجال.
يقدم المحتوى الجيد فائدة وقيمة للجمهور تجعل موقعك مصدر مهم للمعلومات المتعلقة بمجال نشاطك التجاري، وبالتالي يقوم الأخرون بالإشارة إلى محتواك على شكل باك لينك في مواقعهم ومدوناتهم الأمر الذي يعزز من قوة موقعك ومن ثم حضورك في نتائج محركات البحث.
سنبدأ أولا بالإجابة عن معضم الأسئلة التي يطرحا المدونون واليوتبرز على حد سواء.
احرص على اختيار المؤثر الذي ستتعامل معه بعناية، فلابد من امتلاكه جمهور لا بأس به مهتم بنوعية الخدمات أو المنتجات لديك، وكذلك قوة الموقع ذات تأثير في مدى جودة الباك لينك الذي ستحصل عليه.
ومع ذلك ، لا شيء يأتي مجانًا ، لذلك لا تنتظر إجراء مقابلة. ابحث عن الناشرين وتواصل معهمـ تبدال الخبرة معهم شاهد المزيد واعطعهم ما يفيد.
تأكد من وجود بيانات مثبتة ، وقم بالبحث ، وحاول تجربة واختبار أساطير الصناعة.
تأكد من القيام بالتواصل المناسب مع ضيفك والتركيز على جودة بريدك الإلكتروني – فقد تكون فرصتك الوحيدة لجذب الانتباه وكسب رابط خلفي.
ثم حدد المنافسين لك في مجالك حتى يمكن التعرف على الكلمات المستهدفة في المواقع الخاصة بهم.
ذكرنا أن برنامج الشركاء التابعين سيكون مفيد . بصفتك مسوقًا بالعمولة ، يمكنك كسب الكثير من المال مقابل العمولات ويمكن أن تؤدي مراجعات المنتج أو المقارنات إلى إنشاء العديد من الروابط الخلفية.
ثم ترسل تدوينتك تلك والتي ستتحدث فيها عن تجربتك للجهة المنتجة أو المقدمة لهذه الخدمة ليقوموا بنشرها على موقعهم، طبعًا مع الإشارة لاسمك وموقعك الإلكتروني، وبالتالي الحصول على باك لينك لموقعك.
فيما يلي بعض العلامات التحذيرية، التي يمكن أن تجعل تدوين الاستضافة غير مرغوب فيه:
إذا قمت بإنشاء روابط بغرض أن تحصل على الروابط فقط، فسوف تكون النتائج غير مُرضية، لذا يجب أن يكون الباك لينك منتج ثانوي يقدم محتوى قوى ومميز وتجربة مستخدم مميزة، وعليك اتباع الآتي:
“تأكد من هذا: انتهى عهد تدوين الاستضافة؛ لقد أصبح مجرد محتوى غير مرغوب فيه نهائياً”.